THE 2-MINUTE RULE FOR اضطرابات التعلم عند الأطفال

The 2-Minute Rule for اضطرابات التعلم عند الأطفال

The 2-Minute Rule for اضطرابات التعلم عند الأطفال

Blog Article



التلعثم: وهو نوع من أنواع الاضطراب التي تحدث في الكلام عندما يتوقف الاسترسال في الكلام بسبب تكرارهم اللاإرادي للأصوات أو الكلمات أو المقاطع أو إطالتها.

وتؤثر اضطرابات التعلُّم الشائعة على قدرة الطفل على ما يلي:

ومهما كانت الاعتبارات التدريسية فالتلاميذ الذين لديهم صعوبات تعلم يحتاجون إلى تكرار المعلومات ومراجعتها أكثر من غيرهم من التلاميذ، كما يحتاجون إلى تدريبهم على استراتيجيات التعلم الفاعلة التي قد تكون تلقائية لدى زملائهم الذين ليس لديهم إعاقات.  فقد يجد التلاميذ الذين لديهم صعوبات تعلم مشكلة في اقتناء واستخدام الاستراتيجيات المعرفية وفوق المعرفية وفي حل المشكلات.

قد يعاني الأطفال المصابون بصعوبات التعلم بالعديد من المشاكل والصعوبات في العديد من الأمور، ومنها:[٢]

التوقف أثناء قول الجمل أو الكلمات؛ بحيث تتوقف شفتا الطفل معًا.

قياس التقدُّم المُتَحَقِّق منذ وضع الخطة التعليمية الفردية.

يمكن أن تعمل كل هذه الأساليب مجتمعة على تعزيز مهارات الطفل. كما تُحسّن استغلال مواطن القوة لديه وتساعده على التعلم داخل المدرسة وخارجها.

تدريب التلاميذ لتجاوز صعوبة الإدراك البصري من خلال تمرينات مشابهة لما يأتي:

تأخر تحقيق مراحل النمو، على الرغم من نمو معظم الجوانب الأخرى طبيعياً.

 أما في مجال الرياضيات فقد أدرك العلماء في وقتنا الحاضر أهمية الرياضيات في الحياة وأهمية اكتساب التلاميذ للمفاهيم الرياضية والعمليات الحسابية وحل المشكلات، وقد ظهر للباحثين أن مهارات الرياضيات في مرحلة التمهيدي مؤشر فاعل إلى التنبؤ بالنجاح أو عدمه في مراحل التعلم اللاحقة.

ويمكنهم أيضًا استخدام الإشارات البصرية جيدًا في المواقف الاجتماعية.

وقد يعاني الأطفال المصابين بالتهابات الأذن المتكررة بطريقة مؤقتة من مشاكل في نطق الكلمات بشكلها الصحيح. وأيضاً تجدر الإشارة إلى أن بعض اضطرابات التواصل التي تم ذكرها يمكن أن تحدث مع الأشخاص الذين يعتمدون علي لغة الإشارة، وعدم القدرة على الاستماع لا يعتبر اضطراب في التواصل.

على سبيل المثال، قد يعاني الطفل المصاب باضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط عند أداء المهام المطلوبة في الصف أو الواجبات المنزلية. لكن ينبغي العلم أن اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط لا يسبب بالضرورة مشكلات في تعلم المهارات الدراسية، وإنما قد يؤدي إلى صعوبة في ممارسة تلك المهارات عمليًا.

ونظرا لهذه الخصائص، وخاصة نسبة الانتشار بين التلاميذ، فلا غرابة أن توجد هاتان الإعاقتان بين التلاميذ في وقت واحد، مما يثير التساؤل حول مرافقة إحداهما للأخرى. وقد يوجد في بعض الدراسات والكتب العربية كلمة "تلازم" لوصف العلاقة بين هاتين الإعاقتين اضطرابات التعلم عند الأطفال وهذا وصف غير صحيح علميا، حيث لا يلزم من ظهور إحداهما ظهور الأخرى، ولكن قد يحدث أن يكون لدى التلميذ صعوبات تعلم واضطراب الانتباه والنشاط الحركي الزائد مثلما قد يكون لدى تلميذ ما إعاقة عقلية وكفاف بصر.

Report this page